ولد الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي المعروف بالعلامة الحلي في 29 رمضان سنة 648 هـ في مدينة الحلة.
دراسته
لقد ولد العلامة في أسرة علمية و قد بدأ بتحصيل العلم منذ طفولته و قد تعلم الأدب العربي و المقدمات و العلوم العصرية في الحلة عند أبيه و سائر علماء المنطقة الكبار، وكذلك عند خاله المحقق الحلي وابن عم أمه الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد والسيد أحمد بن طاوس ورضي الدين علي بن طاوس و الحكيم المشهور ابن ميثم البحراني مؤلف شرح نهج البلاغة.
أكمل المقدمات ونال درجة الاجتهاد و لم يبلغ سن التكليف و منذ ذلك الوقت اشتهر بنبوغه و ذكائه و فضله و كانت له البشارة بمستقبل زاهر.
شخصيته العلمية
لقد كان العلامة من أعاجيب الدهر ألف في الفقه و الأصول و الكلام و المنطق و الفلسفة و الرجال و غيرها و له من الآثار في حدود 100 كتاب طبع بعض منها و التي يكفي أحدها كتذكرة الفقهاء للدلالة على نبوغه.
تتلمذ في الفقه على خاله المحقق الحلي و في الفلسفة و المنطق على الخواجة نصير الدين الطوسي و درس الفقه السني على علماء السنة.
أساتذته
1 - الخواجة نصير الدين الطوسي
2 - المحقق الحلي
3 - الشيخ سديد الدين يوسف
4 - السيد أحمد بن طاوس
5 - السيد علي بن طاوس
6 - ابن ميثم البحراني
7 - الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد
8 - الشيخ تقي الدين عبد الله بن جعفر بن علي الصباغ الحنفي
مؤلفاته
للعلامة ما يقرب من مائة مؤلف وكتاب منها:
1 - الإرشاد
2 - تبصرة المتعلمين
3 - القواعد
4 - التحرير
5 - تذكرة الفقهاء
6 - مختلف الشيعة
7 - المنتهى
8 - شرح التجريد
9 - منهاج الاستقامة
10 - تلخيص الكشاف
وفاته
توفي العلامة الحلي في 11 محرم سنة 726 هـ بعد عمر حافل بالجهد والسعي في إحياء الشريعة واكتساب الكمال و قبره في النجف الأشرف بجوار الرواق المطهر للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
دراسته
لقد ولد العلامة في أسرة علمية و قد بدأ بتحصيل العلم منذ طفولته و قد تعلم الأدب العربي و المقدمات و العلوم العصرية في الحلة عند أبيه و سائر علماء المنطقة الكبار، وكذلك عند خاله المحقق الحلي وابن عم أمه الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد والسيد أحمد بن طاوس ورضي الدين علي بن طاوس و الحكيم المشهور ابن ميثم البحراني مؤلف شرح نهج البلاغة.
أكمل المقدمات ونال درجة الاجتهاد و لم يبلغ سن التكليف و منذ ذلك الوقت اشتهر بنبوغه و ذكائه و فضله و كانت له البشارة بمستقبل زاهر.
شخصيته العلمية
لقد كان العلامة من أعاجيب الدهر ألف في الفقه و الأصول و الكلام و المنطق و الفلسفة و الرجال و غيرها و له من الآثار في حدود 100 كتاب طبع بعض منها و التي يكفي أحدها كتذكرة الفقهاء للدلالة على نبوغه.
تتلمذ في الفقه على خاله المحقق الحلي و في الفلسفة و المنطق على الخواجة نصير الدين الطوسي و درس الفقه السني على علماء السنة.
أساتذته
1 - الخواجة نصير الدين الطوسي
2 - المحقق الحلي
3 - الشيخ سديد الدين يوسف
4 - السيد أحمد بن طاوس
5 - السيد علي بن طاوس
6 - ابن ميثم البحراني
7 - الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد
8 - الشيخ تقي الدين عبد الله بن جعفر بن علي الصباغ الحنفي
مؤلفاته
للعلامة ما يقرب من مائة مؤلف وكتاب منها:
1 - الإرشاد
2 - تبصرة المتعلمين
3 - القواعد
4 - التحرير
5 - تذكرة الفقهاء
6 - مختلف الشيعة
7 - المنتهى
8 - شرح التجريد
9 - منهاج الاستقامة
10 - تلخيص الكشاف
وفاته
توفي العلامة الحلي في 11 محرم سنة 726 هـ بعد عمر حافل بالجهد والسعي في إحياء الشريعة واكتساب الكمال و قبره في النجف الأشرف بجوار الرواق المطهر للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.